فيديو  قناة الحياة  إبن  الله في  اليهودية  الأخ وحيد  الثقافة
هل أعجبك هذا الموضوع؟
نعم
1642
لا
1606
يمكنك المشاركة مرة واحدة فقط

30.10.12
92 - إبن الله في الثقافة اليهودية | DR340092

الأخ وحيد - الأخت فدوى - الدليل

http://www.youtube.com/watch?v=rGhdhMenwX4&feature=plcp

Share |

مشاهدات 12126

تعليقات 3



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
3 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الاخ عمران/سلام المسيح لك ولجميع الاخوة,اتمنى ان لا اكون عثرة في طريقك ,ان كنت باحثا حقا كما تقول لما انتظرت اي شخص كان ليدفعك "خطوة"اضافية الى الامام سواء اكانت "الدفعة" من الاخ وحيد او غيره فالخطوات المصيرية في حياتنا نحن نتخذها ونسلكها لاننا اقتنعنا بها,وليس هناك شخص محاصر فهذه الكلمة تدل على بعدك عن ما حاولت ان توهم القاريء به! بل هناك ايمان وثقة عند الاخ وحيد بما يقدمه من الكتاب المقدس ,هل سالت نفسك ببساطة لماذا صلب اليهود المسيح؟؟؟ فهذا من اسس المسيحية التي انت على بعد"خطوة" منها ! خصوصا وان العهد القديم مليء بنبوات لابد وانك كباحث قد مررت بها فكيف تفصل تلك النبوات عن ما قاله كتبة الاناجيل عن الصلب واسبابه؟ام تريد ان تتحدث فقط عن انهيار المسيحية امام بحثك لان الاخ وحيد لم "يثبت" لك او لم يقنعك سوى بآية من سفر دانيال عن ما يستند عليه المسيحي من تعبير ابن الله وتريد كما تقول اية "اخرى" لتكون على بعد خطوة فان اتاك بآيتين تقنعانك اما كنت لتطلب ثالثة لتخطو خطوتك ؟ المضحك المبكي في الامر انك تريد اثبات المسيحية من الديانة اليهودية ولم ترى وتعي كل النبوات فاصبحت كاليهودي الذي لم يؤمن وحارب المسيح لانه لم يريد ان يصدقه لانه ليس كما تمناه هو والا فكيف تترك او تستبعد كل الفكر المسيحي وتحاول كما تدعي ان تكون مسيحيا؟؟عندما تجد كما تقول تعبير ابن الله في اقوال القديس يوحنا او بولس الرسول تستبعدهما ثم تقول انك "تبحث"عن الحقيقة في الاناجيل الثلاثة الاخرى والعهد القديم فهل هذا بحث عن الحقيقة ام هروب منها يا باحث؟ جاء في اشعياء "ولكن يعطيكم السيد نفسه آية ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه عمانوئيل"وجاء ايضا في اشعياء "لانه يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام" اذا الله معنا و ولد وابن ورئيس واسمه عجيب ومشير واله قدير واب فهل تروي هذه الاسماء والصفات جفاف ورق بحثك؟الرب يلمس قلبك فيبارك حياتك.

    عراقي عابر

  2. يجب علي اللاهوتيين المسيحيين والمبشرين بكلمة الرب يسوع المسيح الإله الواحد الحي الحقيقي الإبتعاد كليةً من مخاطبة العقل الإسلامي العربي بمفاهيم "الله" معبودة كعبة أصنام مكة لقبيلة بدو قريش الهمج. فالعقل الإسلامي قد تلوث بروايات القرآن وأفسد بمقولات محمدية قرشية بل وأسلموا "اللغة العربية" التي هي أقدم من الإسلام بستمائة عام حيث أنهم غيروا المعاني ودنسوها ودلسوها من معانيها الأصلية وأخرجوها من محتواها الأصلي. ---------------- ويتشدق المسلمون بأن اللغة العربية هي لغة القرآن الركيك المهلهل –الملئ بالكلمات الأجنبية والمعاني الأعجمية- ونحن نعرف جيداً أنه كان مرسوماً ومسطراً برسم اللغة السريانية الآرامية بدمشق سوريا أواخر أيام خلافة الأمويين(الذين إحتلوها 200عام) بدون تشكيل ولا تنقيط ولا حرفي الألف والياء ثم جاء العباسيون في وقت متأخر ولفقوا روايات القرآن وقراءاته العشرة في الكوفة والبصري وبغداد (المحتلة 500عام) بعد ثمانمائة عام من قتل المدعو "محمد" اللقب ورواية الخرافة وحرق المصاحف علي يد عثمان إبن عفان وتصفية جميع أفراد عصاباته والتابعين لهم واحداً تلو الآخر جميعهم بالسيف الإسلامي "أسلم لا تسلم" لإنضمامهم إلي عصابة إرهابية مليئة بالعنف والعدوان والجريمة. -------------------- ونحن نقول أن الإستعانة بإسم العلم الصنم "الله" ’يفسد شرح اللاهوت المسيحي والأقانيم الثلاثة الذاتية للإله الواحد الحي الحقيقي للعالم كله والبشرية جمعاء. وإستخدام العبارة "المسيح إبن الله" ستصطدم بالمسلم وتربكه وتزيده إرتباكاً وتشوشاً لأنه قيل له أن "الله لم يلد". والنص "الله لم يلد ولم يولد" يؤكد علي أن الله أنثي وزوجة وأم للثلاث بنات ولها "جد" وأيضاً أنها الوحيدة كبيرة معبودات الخصوبة الجنس والنماء والقتل الحرب فأتخذوها أهل قريش معبودة محلية لهم وبالتالي فهي "الوحيدة في عيونهم وأنظارهم وأبصارهم". فلا ’يشركون معها بناتها بعد الوقوع علي إختيارها من قبل قبيلة قريش. ----------------- فكيف للمسيحي سيشرح للمسلم الموحد بمعبودته "الله" اللات الوثنية -التجسد الإلهي الغير جنسي؟ فكيف ستشرح للمسلم ولادة "إبن الله" (بإستخدامك إسم الصنم "الله") كولادة النور من الشمس لتشرح له "الظهور الإلهي في المسيح بالتجسد الإلهي"؟ هذا الشرح لايستقيم ولا ’يعقل وسيزيد المسلم تمسكاً بإسلامه الوثني الصنمي. الإله ظهر في الجسد وصار وحل بيننا فهو من الإله إلي المسيح وليس العكس بمعني لا وجود بتاتاً لعملية "التأليه" التي يتهموننا بها. -------------------- فكيف يليق لنا نحن المسيحيون بزج المسيح إلي أروقة كعبة أصنام مكة الوثنية أو بدعوة معبد أحجار كعبة مكة الوثنية (أحد معابد 27 كعبة للعرب) إلي أروقة البيان اللاهوتي المسيحي الغير وثني.؟ لماذا الإصرار علي الإستعانة بترجمة حديثة فاسده (عام 1905 ببيروت لبنان) إلي اللغة العربية. فإنجيلنا المقدس ’كتب ودون باللغة اليونانية التي لا تعرف إسم العلم المحدد العربي المحلي الصنم "الله" وحتي في اللغات القبطية واللاتيننة كاللغة الإنجليزية والإسبانية والفرنسية والألمانية؟ ------------------- لماذا نصر علي تشويه صورة المسيح بزجه وإقترانه بمعبودة الأصنام القمرية ونلطخ إسم المسيح بمقولة "المسيح إبن الله"؟ هذا خطأ جسيم ولغو أجسم وأمر وبلبلة للمسلم الذي نريد أن ننشله من جحيم الإسلام وظلام القرآن لنعرفه ونبشرة بإنجيل المسيح أي للبشارة المفرحة والبشري العامرة بفداء ملك الملوك ورب الأرباب يسوع المسيح مخلص العالم بمافيهم المسلمون. -------------------- نطالب المسيحيون الناطقون باللغة العربية بالكف عن إستخدام "إبن الله" –إبن الصنم- للتبشير ببشارة الإنجيل المفرحة وإستبدالها بالترجمة الصحصية "إبن الإله". فاللغة العربية فيها كلمات أسماء ثلاثة "إله" إسم نكرة و"الإله" إسم معرفة و "الله" الصنم المعبود المحلي لكفار قريش الهمج الوثني. وكلمة(GOD or Godالإله) غير كلمة (god إله) .------------- لذلك نطالب المسيحيين المبشرين بكلمة المسيح أن يراجعوا ما يقولوا لأن المسلم سيرد عليهم هذا كلام غير معقول ولا يعقله عاقل أن "المسيح إبن الله" (إبن ربة الكعبة للنكاح والذبح) وهذا لايستقيم مع المنطق ويعرقل العمل التبشيري. ---------------- يجب الخروج من ملعب معبد أصنام الكعبة المكية وأحد أصنامة "الله" الأصم المحلي حتي يستقيم المنطق المسيحي ولا يعرقل أو يعوق البشارة المفرحة السارة بالرب الإله يسوع المسيح. فنحن نتفق مع من لم يستوعب اللاهوت المسيحي لأننا لم نتوخي الدقة في المعايير اللغوية وعدم الإستعانة بإسم العلم "الله" الصنم دون الإستعانة بالترجمة العربية الصحيحة "الإله". لأن المسيح له المجد هو "المسيح إبن الإله" الواحد الحي الحقيقي في بسملة صحيحة باللغة العربية تقول "بإسم الآب والإبن والروح القدس -- الإله الواحد آمين".

    wisdom: ضرورة تغيير الخطاب اللاهوتي من "المسيح إبن الله" ربة معبد الكعبة المحلي إلي "المسيح إبن الإله" الحي الحقيقي العالمي

  3. أرجو ابلاغ هذه الرسالة الى الأخ وحيد - فى كل الأدلة الكتابية التى قدمتها فى هذه الحلقة أيها الأخ وحيد لم تتمكن من إثبات أن اليهود يستعملون تعبير "ابن الله" بمعنى الله نفسه فيما عدا آية دانيال. أما الروايات التى نقلها يوحنا عن محاكمة يسوع أمام الكهنة اليهود وقوله "معادلا نفسه بالله" فهذا قول يوحنا فقط ولم ينقله غيره من كتبة الوحى الثلاثة الآخرين ، وأما قول بطرس للمسيح "أنت هو المسيح ابن الله الحى" فهذا لا يدل على أن مصطلح "ابن الله" يعنى الله نفسه - فبطرس قال له انت ابن الله ولم يقل له أنت هو الله. يا أخ وحيد أكرر لك السؤال : هل تستطيع أن تثبت لنا من نصوص العهد القديم أن مصطلح ابن الله يعنى الله نفسه ؟ يبدو لى أنك محاصر من جميع الجهات ولا يبقى لك سوى آية واحدة فقط فى العهد القديم هى الواردة فى سفر دانيال عن ابن الانسان - هذه الآية فقط يا أخ وحيد هى الدليل الوحيد فى المسيحية كلها على أن المسيح هو الله الظاهر فى الجسد - وأنا أقول أنها الدليل الوحيد لأننى أستبعد - حتى الآن - كل كتابات يوحنا وبولس وأبحث عن الحقيقة فى الأناجيل الإزائية الثلاثة والعهد القديم >>> فقط .... ولو أنك يا استاذ وحيد استطعت أن تأتى من العهد القديم بدليل آخر صريح (فى نفس قوة وصراحة آية دانيال) على أن المسيح هو الله - وليس مجرد ابن الله - فإنى سأكون على بعد خطوة واحدة من التسليم الكامل

    عمران

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً