شاهد واقرأ المزيد
- 12.09.13 156 - درس من التاريخ 9177 مشاهدات
- 25.01.14 167 - دور الكنيسة 7462 مشاهدات
- 16.10.13 164 - قرون مذبح المحرقة 12296 مشاهدات
- 29.10.13 167 - المسيح الكرمة الحقيقية الحية؛ ردا على شبهة لعن شجرة التين 11607 مشاهدات
- 10.12.13 175 - المخاض السوري: إلى أين؟ 12630 مشاهدات
- 24.12.13 178 - صكوك الغفران وبيع الجنة بين المسيحية والإسلام 14035 مشاهدات
- 06.01.14 181 - الرحلة إلى بيت لحم 11392 مشاهدات
- 15.11.13 46 - إبراهيم وطقوس مكة 9547 مشاهدات
- 24.03.14 60 - التشابه بين المحمدية والحركات الشعوذية - الجزء الثاني 9196 مشاهدات
- 04.03.14 99 - مقدمة سفر ملاخي - الجزء الأول 6971 مشاهدات
28.10.11
فاطمة ناعوت وكلام في الصميم | DA110161
فاطمة ناعوت - برنامج ملح الأرض - قناة سات7 - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

مشاهدات 13541
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-11-21 23:50:09
الإحتلال الإسلامي الغادر علي الديار المصرية والإستعمار العربي الغاشم علي ربوع مصر الفرعونية والإستحمار القرآني البغيض علي الأقباط لقرون مديدة عديدة يجب بقوة القوانين الدولية أن ’توقف أساليبه المشينه في الإضطهاد والتي يندي لها الجبين من عبودية وإسترقاق وعنصرية بالغة ضد حقوق الإنسان وإنتهاك الحقوق الأساسية إنتهاكاً صارخاً. -------------- أما الخارجون المرتزقة والذي يلهثون خلف الكراسي ويرفضون "الحماية الدولية" والذين وكلوا أنفسهم متحدثين بإسم الأقباط ولم ينتخبهم أحداً فهولاء الخونه المتأسلمين سيدفعون ما يفعلون. -------- والحماية الدولية لحقوق الأقباط ستسير دولياً ومحلياً وإقليمياً. فالعالم اليوم قرية صغيرة أمام منظمات حقوق الإنسان والأمم المتحدة ودول العالم الحر. --------- الذين يتزايدون ويجولون ويصولون بالرياء والنفاق لإستمرار الإضطهاد المعنوي والمادي والنفسي ضد الأقباط هم الخاسرون وسيزولوا كما سيزول الإحتلال الإسلام عن كاهل مصر القبطية الحرة الحبيبة. ----------------- أما منظومة الإسلام العنصرية التي ’تريد ديمومة سلب ونهب حقوق الإنسان القبطي والتي تقوم علي العنف والإرهاب والتطاول فلن تعش كثيراً أو طويلاً في القرن الحادي والعشرين.-------- أما الأسلوب الكنسي الإسلامي في المرواغة ومراقصة الإسلام والمجاملة ومسامرة أهل القرآن وأهل السنة وأهل الشريعة الدموية الشيطانية فهذا أيضاً مصيرة الزوال لأن الأقباط الأحرار يدوسون مفاهيم أهل الذمة أي "ملك اليمين" التي ’تكرس العبودية لنهب وسلب حقوق الإنسان والوطء عليها بالأقدام وذبحها. ---------- إذا القبطي يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولا بد للإسلام أن ينجلي ولا بد للظلم أن ينكسر وأن تعود الحقوق إلي أصحابها أهل مصر القبطية المحتلة.
wisdom: حقوق الإنسان القبطي المسلوبة ستنتزع إنتزاعاً بقوة القانون الدولي