شاهد واقرأ المزيد
- 04.02.12 حول إغتصاب محمد للطفلة عائشة: أقول لزكريا بطرس أسكت، فض الله فاك، قطع الله لسانك وهد الله أركانك 21236 مشاهدات
- 26.02.12 الميكروفونات والأذان من أسباب تخلف الأمة العربية 14313 مشاهدات
- 13.12.11 أول مواجهة بين السلفيين والأقباط في حضور ممثلين من الأزهر 15343 مشاهدات
- 21.10.11 70 - المسيح هو يهوه المتجسد - المسيح هو يهوه القدوس - الحلقة الأولى 10343 مشاهدات
- 16.02.12 53 - أصنام عربية وعصر نوح - الحلقة الثالثة 9340 مشاهدات
- 24.03.12 56 - صراع الإنسان والخطية 10697 مشاهدات
- 08.04.12 29 - إستنارة - الحلقة التاسعة والعشرون 10173 مشاهدات
- 08.11.11 41 - إختبار الأخ مجدي علام 14099 مشاهدات
- 30.10.11 20 - تفسير سفر الرؤية - الحلقة العشرون 11404 مشاهدات
- 17.11.11 ليلة الصلاة و الرجوع إلى الله 11 11 2011 - الجزء الثالث 13938 مشاهدات
03.06.11
م. نجيب ساويرس ولقاء حول عدة قضايا سياسية ودينية | DA110144
عمر أديب - محمد مصطفى شردي - م. نجيب ساويرس - القاهرة اليوم - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

مشاهدات 14281
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-06-08 21:10:39
لم ولن لمصر القبطية المحتلة أن تصبح مسرحاً للتجارب ومعملا للشريعة العفنة العطنة في البربرية الإسلامية ولن نعود التقهقري إلي الوراء ألف وأربعمائة عام ولن تعود الساعة إلي الوراء ولكن مصر القبطية المحتلة إلي الأمام. إلي الأمام يا مصر دولة علمانية (لادينية إستبدادية) مدنية (لاعسكرية ولا بوليسية) حقوقية حرة ليبرالية كريمة مرجعيتها الأولي هي الشريعة الإنسانية لميثاق حقوق الإنسان العالمي والحريات والمواثيق الدولية والحماية الدولية أيضاَ. فلن تعش مصر ذليلة ’مستعبدة ’محتلة كما كانت تحت الإستعمار العثماني العفن والخلافة العطنة المريضة عدوة الحرية والديموقراطية والمواطنة والمساواة والعدالة والكرامة. لن تضحي مصر القبطية المحتلة معملاً لتجارب الخونة الأوغاد عملاء الشريعة البربرية العربية بعد. ’نريد دولة تحترم حقوق الإنسان القبطي والمسلم المصري والحريات العامة وتداول السلطة وحكم الشعب وليس الغوغاء وفصل السلطات والرقابة والمساءلة الصارمة علي الحكام والمواطنة والمساواة والعدالة أمام سيادة القانون المدني الليبرالي العلماني. وحتمية الحماية الدولية للأمم المتحدة لإنقاذ مصر القبطية المحتلة من السقوط تحت الفاشستية الإسلامية والتي لن تقبلها دولة إسرائيل وأمريكا ودول الإتحاد الأوربي ولم ولن يقبلها الأقباط والمسلمون العلمانيون والمعتدلون في مصر والذين ’يمثلون الأغلبية. لا للشرع ولا للقرع ولا للفزع مصر القبطية المحتلة لن ترضي أن تكون إلا دولة مثل النمسا وسويسرا والسويد وليس أفغانستان والسعودية وقطع الأيادي والألسنة بل فصل الإسلام عن الدولة.
wisdom: Please Publish it Islameyat.com