شاهد واقرأ المزيد
- 01.07.15 138 - غاية المحبة بين القرآن والإنجيل 9511 مشاهدات
- 12.08.15 141 - لماذا يخاف الإسلام من الحرية؟ 9592 مشاهدات
- 06.03.15 206 - حفصة بنت عمر! هل كانت زوجة؟ أم صفقة؟ 10257 مشاهدات
- 12.04.15 210 - ليس لصلاح فينا 9032 مشاهدات
- 26.03.15 194 - الدين الحق 9417 مشاهدات
- 19.05.15 285 - القدر في الأديان ومقارنته بالإسلام 10827 مشاهدات
- 09.06.15 288 - هل يوجد عبودية مرتبطة بالجنس دون زواج في الكتاب المقدس فيما يعرف بملكات اليمين؟ 12114 مشاهدات
- 12.02.15 70 - مغامرة عائشة وصفوان - الجزء الرابع: رفض الشيعة تبرئة عائشة 9923 مشاهدات
- 01.05.15 80 - أسرار تأخير دفن محمد: الجزء الرابع: صدمة المسلمين بزيف وعد محمد أنه جاء مع الساعة 10391 مشاهدات
- 23.07.15 89 - فلسطين في القرأن يهودية أم إسلامية: ج2 - القرأن يعطي بني إسرائيل الأرض من الفرات إلى العريش 9337 مشاهدات
24.05.11
د. يحيى الجمل: لا يوجد ما هو أسوأ من الدولة البوليسية إلا الدولة الدينية | DA110142
جمال عنايت - د. يحيى الجمل - برنامج على الهواء - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

مشاهدات 13725
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
2 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-05-26 12:40:48
الإسلاميون قبلتهم مكة أما الشيوعيون فقبلتهم روسيا الإسلاميون قدوتهم محمد صلي الله عليه وسلم أما الشيوعيين الذين يتخفون بذي الإشتراكية فقدوتهم ستالين فأيهم أفضل محمد صلي الله عليه وسلم الذي شهدله الأعداء قبل الأتباع -العظماء مائه وأعظمهم محمد أم ستالين إنه الحقد الدفين علي الإسلام الذي جعل مثل هذا يقول هذا القول ألم يكن حسني وأتباعه من اليساريين والعلمانيين والليبراليين أما الإسلاميين فقد جربناهم في تركيا أما أنتم يا من تحقدون علي الإسلام وأهله فلا نقول سوي حسبنا الله ونعم الوكيل
خيري
2011-05-26 12:28:47
ليس السوء في الدولة الإسلامية أو الدينية علي الأقل قبلة الإسلاميين هي مكة أما قبلة الشيوعيين فهي روسيا فأيهما أفضل مكة أم رسيا وأما قدوة الإسلاميين فهو محمد صلي الله عليه وسلم فأما الشيوعيين الذين يتخفون في ذي الإشتراكية فقدوتهم ستالين فأيهم أفضل محمد أم ستالين وشهادة الغربيين أعداء محمد شهدو له بالأفضلية ولكن الزنادقة الذين من جلدتنا ويتحدثون بلساننا هم الأسوأ فما كان حسني مبارك وأعوانه إلا إما شيوعيين أو رأسماليين أو علمانيين وهذا الذي جنيناه من ورائهم أما الإسلاميين فقد جربناهم في تركيا ولكن مثل هذا لا يحركه سوي الحقد علي الإسلام وأهله فحسبنا الله ونعم الوكيل
خيري