12.11.09
06 - إختبار الأخت رجاء الموسوي من عائلة شيعية في العراق | DR240006

كاتيا سلامة - الأخت رجاء الموسوي - بلا قيود

Share |

مشاهدات 21754

تعليقات 3



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
3 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. نعم انها من عائله عراقيه شيعيه اعرفها حق المعرفه ولكنها انصافا يااخوه ضحية مجتمع احيطت بالظلم والاضطهاد ممن يسمون انفسهم بالمسلمين ماذا تنتظر من فتاة صغيره لم تكمل حتى تعليم الابتدائيه فرض عليها زوجها الاول بالاكراه تحت سطوة الضرب المبرح الذي يجعلها تأن طوال الليل فرضيت مكرهه وهو اول الازواج الاربعه وليس لها من العمر سوى اربعة عشر ربيعا اتذكر ايامها كانت تلعب لعبة الطاقه في الشارع وماان بان حملها منه فوجئت بزوجها وقد القي عليه القبض بتهمة السطو المسلح وهو الرجل الذي يظر التدين فحكم عليه بالسجن المؤبد فعاشت باقي ايام شبابها بفراغ روحي فطلبت منه اللطلاق ولكنه تمنع فرفعت دعو قضائيه حكم لها بالطلاق فارتبطت عاطفيا بشاب اخر وتفقا عل الزواج ففوجئت باطلاق صراح زوجها الاول بالعفو العام فعاد لها الكابوس مره اخر ووقف عقبه في طريق زواجها مدعيا حبها ومستغلا الشرع الاسلامي لانه لم يطلقا شرعا بل قانونا فقط فستجابت مره اخرى تحت ضغوط الاهل ايضا ومن اجل ولدها ليكون في احضان ابيه وماكان الا انها سمعت بنتحار خطيبها الذي يحبها ولايستطيع ان يفارقها فصعقت لسماع خبره ومعه تانيب الضمير لانها ترى نفسها هي السبب وراء انتحاره فمرت عليها ظروف صعبه للغايه وهي تعيش مع زوج لاتطيق النظر الى وجهه فاقنعته بطلاقها من اجل السفر الى الاردن ومن ثم تقوم بطلبه فسافرت ال عمان وواجهة ظروفا اصعب من العراق فارتبطت بشاب عراقي في الاردن وكانت طامتها الكبرى ان تعيش حياة بين الضرب والقسوة والخمر ولكن الذي يزيد من صبرها ولديها الصغيرين منه وتعلقها بهما وخاصة الاصغر سند اتذكرهه اصفر الشعر بيض الوجه وسيم المنظر وعند عودتها الى العراق طلبا للستقرار اهتزت اركان حياتها وصعقت بموت ولدها الجميل سند بين ذراعيها بسبب الحمى الفايروسيه وله من العمر اربع سنين فعادت الى عمان طلبا للموت وفرارا من هذه الحياة ولكن الحياة ازدادت عليها قسوه مما اضطرت ال الارتباط بزوج مصري فوجدت فيه المساة الكبرى الاستغلال الاهانه النصب الاحتيال فحاولت الخلاص منه بشت الوسائل ولو بالتنازل عن كل ماتملك من اثاث ومنزل وذهب فنجحت في ذلك ثم جائتها فرصت العمر بالتعرف عل كابتن طائره كويتي يريد زوجه ترافقه في حياته وما ان تمت الخطوبه والاتفاق تدخل الزوج القديم المصري وشوه سمعتها امام الكويتي فنبذها الكويتي مع الاهانه والكلام الجارح مع انها بريئه لكنها لاتستطيع ان تثبت ذلك وليس لها من يدافع عنها وكان عذر المصري لانه يحبها ولايستطيع العيش من دونها فالجئتها الظروف وقسوة الحياة ال الرجوع الى المصري مره اخر وهي ذليله تقضي ليلها بالبكاء فقدمت على الجلوء وكان مخرجها الوحيد من هذه الحياة وما ان قبلت ووصلت الى امريكا استقبلها المسيحيون بالاحضان واغدقوا عليها مما تحتاج من اموال واجهزه والاهم من ذلك الحنان الذي لم تشعر به طوال حياتها فعجبت مماتراه من الفرق بين ظلم واضطهاد ممن يسمون انفسهم مسلمين وبين الحضن الدافئ ممن يسمونهم اهلها بالكفار فوجد نفسها وعزتها واحترامها بين هولاء فاخذت الدين من الناس ومن اخلاقهم وليعلم ان كل من كان شريكا في ظلم هذه المسكينه وهو شريك في ماالت اليه ظروفها

    عبدالله المؤمن

  2. ياأخواني هذه ليست مسلمه وان كلامها ليس كلام مسلمين لان المسلم لايقول يسوع ولكن يقول عيسي عليه السلام ولا يقول الله ولكن يقول ربنا سبحانه وتعالي ولكن مسيحيه حتي النخاع لسبب بسيط جدا يقول الله تعالي "سيماهم في وجوههم من اثر السجود هذه خدعه ممجوجه ..... قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد واذا حبيتي معرفه الله ان تستحمي وتمسكي القران وتقرأي قل أمنا بالله وماأنزل علينا وما انزل علي ابراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب والاسباط وماأوتي موسي وعيسي والنبيون من ربهم لا نفرق بين احد منهم ونحن له مسلمون 84

    algawhara

  3. حلقه رائعه فقط اريد ان احي الاخت المتصله ام يوسف كلماتها رائعه ومعبره و شكرا الاخت كاتي والرب يبارك الاخت رجاء

    Anonymous

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً