21.12.11
أهمية المجمع العلمي الذي تم حرقه في أحداث مجلس الوزراء | DA070428

جيهان منصور - محمد الشرنوبي - يوسف القعيد - صفي الدين أبو العز - برنامج صباحك يا مصر - الوجه الحقيقي للإسلام

Share |

مشاهدات 10907

تعليقات 1



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الإسلام الصحراوي والقرآن البدوي يحرق مصر القبطية المحتلة الحرة ياللعار حضارة أجدادي الفرعونية تتعرض للحرق والسلب كما حرقوا مكتبة الإسكندرية ومكتبات أجدادي الأقباط العظماء علي مدار مئات السنين. الحضارة الفرنسية جاءت مع الحملة الفرنسية لمصر القبطية لتنقب وتكشف المطمور من الحضارة الفرعونية العظيمة والتي دنسها الإسلام الصحراوي في مصر الحضارية وأرهقها إهمالاً وعبثاً وتلاعباً. أما الغزاة العرب علي يد اللقيط السفاح عمرو إبن العاص أتوا لينهبوا ثروات مصر القبطية وتدمير الحضارة المصرية العريقة بالتعريب والأسلمة والحقارة علي يد هؤلاء الغزاة الحفاة العراة العرب المسلمين من حقارة الصحراء ومحاولة القضاء علي ’تراثها الحضاري ولغتها القبطية وشخصية مصر الفرعونية. التاريخ الأسود حل علي أرض بلاد أجدادي الفراعنة بحلول القرآن الصحراوي والذي حرق مكتبة الإسكندرية التي لم يحرقها أي أحد طيلة تسعمائة عام من اليونانيين والرومان المتحضرين. الإسلام الهمجي الذي أذل أجدادي بهتك أعراض جداتي بعد قتل أجدادي الرجال وترويعهم بسيوف القرآن ومحمد. وسرقوا ونهبوا قوت أجدادي بدفع جزية العار للمحتل المسلم العربي بكل ذلة وصغار وإحتقار. ونهبوا وسرقوا أموال وثروات وديار أجدادي وفرضوا علينا اللغة العربية الحقيرة –لغة المحتل المسلم- بعد قطع ألسنة أجدادي وجداتي المتحدثين بلغة مصر اللغة القبطية الجميلة. ولم يستطع العرب أن ’يقدموا مصر أي بناء أو معمار ولكن نجحوا في الخراب والحرق والتدمير والهدم والدم والإرهاب والإغتصاب. ------------- وحديثاً وجدنا الصرح المجيد العملاق "المجمع العلمي" الذي أنشأة الفرنسيون من مائتيين عام بالإسكندرية - والذي تم نقله إلي القاهرة- من خيرة علماء فرنسا ’يحرق ويحرقه صغار المصريين الجائعين الجهلة الذي لوث عقولهم الإسلاميون وغسلوا عقولهم لكراهية كل ما هو غير ’مسلم حتي وإن كان علماً وتراثاً توثيقياً لتاريخ الشعب المصري وتراثه للبشرية والأجيال القادمة. المسلمون يعتقدون أن التاريخ الإنساني توقف ببزوغ عصابة بدعة مافيا الإسلام والقرآن والسيد "قثم" بمكة المدعو "محمد". وهذا المجمع العلمي لم يحرقه الوجود الإنجليزي بمصر القبطية المحتلة بالإسلام لمدة سبعين عاماً ولم تحرقه إسرائيل ولكن الذي حرقه فهو الإسلاميون الذي يتبجحون بأن مصر إسلامية لكن مصر القبطية المحتلة بالإسلام هي قبطية حتي النخاع ولو كره الإسلاميون أصحاب الإسلام الصحراوي البدوي. في النهاية سنحرر مصر القبطية المحتلة والمكلومة عاجلاً أم آجلاً وسنطرد الإسلام الصحراوي إلي صحراء مكة والبقاع والحجاز .

    wisdom: الإسلام الصحراوي والقرآن البدوي يحرق مصر القبطية المحتلة الحرة

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً