شاهد واقرأ المزيد
- 23.06.11 221 - هل الله يستريح ويندم 15137 مشاهدات
- 31.05.11 52 - المسيح هو يهوه المتجسد - المسيح هو يهوه الكائن - الحلقة الخامسة 6186 مشاهدات
- 16.06.11 22 - خرافة أصحاب الكهف - الحلقة الثالثة 5990 مشاهدات
- 25.05.11 43 - إختبار الأخت لينا قعوار - الحلقة الثانية 6812 مشاهدات
- 09.06.11 44 - الفداء - الحلقة الأولى 6439 مشاهدات
- 30.04.11 67 - قوة المسيح المغيرة ... إختبار الأخ منذر عبد اللطيف 8998 مشاهدات
- 07.05.11 68 - قوة الصلاة 6557 مشاهدات
- 20.07.11 16 - إستنارة - الحلقة السادسة عشر 5933 مشاهدات
- 05.07.11 14 - إبراهيم ... التضحية الأخيرة 6159 مشاهدات
- 12.07.11 26 - وادي البكاء - الحلقة الثانية - الدليل 7513 مشاهدات
12.01.09
مفتي المسلمين في أستراليا وخالد الجندي ولقاء اللحم المكشوف في القاهرة اليوم | DA070079
عمر أديب - خالد الجندي - تاج الدين الهلالي - القاهرة اليوم - الوجه الحقيقي للإسلام

مشاهدات 9984
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
2 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2010-07-20 16:25:37
والله لو كنتم في استراليا أو أمريكا أو حتى في كوكب آخر ... فستبقون شهوانيين كالحيوانات وستأخذون غبائكم و قذارتكم معكم ، تماماً مثل نبيكم القذر رسول الدعارة والجنس حمدمد ، ماذا تفعلون في بلاد الكفر ؟ لماذا تعيشون في أماكن فيها لحوم مكشوفة ؟ مادمتم خائفين من إنحراف نسائكم ، لماذا تعيشون في دول فيها إنحراف وفسق ؟ هل تعلمون أن جرائم الإغتصاب في العالم الإسلامي المتخلف تتصدر المراتب العالمية الأولى ؟ أيها المكبوتون فكرياً و جسدياً ، إستيقظوا ، كفاكم غباءً و تخلفاً
AHMED
2009-03-01 23:53:34
يا سيد شخ الهلالي. تحدث نع الادب والعفه ؟؟ يا سلام....؟ ان الذي في قلبه مرض هو قلبك. اريدك ان تعمل احصائيه عن عدد المسلميين الذين يتقاضون من دائرة المساعدات المخصصه الى الفقرأ. وهم يعملون ويعتبرونها ( مكاسب اسلاميه ) واذكرك بالمتصل السيد وحيد حامد. ؟؟ وتتحدث عن الشرف والثقافه والادب والامانه . وانت من هذا كله لا تملك شيئاً منه تنظر الى المرأه كعوره. والعوره هي شخصك. لأن شهواتك الحيوانيه في عقلك وعينك وقلبك. ولا تختلف عن محمد رسولك. واما انت اقول لك. الحمار حمارُّ ولو بين الخيوك ربى.
Anonymous