شاهد واقرأ المزيد
- 14.02.14 348 - خاتم النبوة: علامة من علامات نبوة محمد 25511 مشاهدات
- 25.01.14 167 - دور الكنيسة 7462 مشاهدات
- 02.05.14 179 - المسيح بين القيامة والصعود 8813 مشاهدات
- 24.12.13 178 - صكوك الغفران وبيع الجنة بين المسيحية والإسلام 14035 مشاهدات
- 06.01.14 181 - الرحلة إلى بيت لحم 11391 مشاهدات
- 24.03.14 61 - الشعوذة في الإسلام وفي الكعبة 8220 مشاهدات
- 01.04.14 65 - معادلة الخلاص في سفر راعوث 8711 مشاهدات
- 17.04.14 67 - بين مدراش ربا وسفر التكوين والتاريخ 9098 مشاهدات
- 22.05.14 69 - الكلمة الأزلي 8634 مشاهدات
- 04.03.14 99 - مقدمة سفر ملاخي - الجزء الأول 6971 مشاهدات
22.03.09
واقع الأقليات وإعادة تأهيل الإنسان في الشرق الأوسط - رسائل من تنظيم القاعدة تهدد بإغتيال الدكتورة وفاء سلطان | DA110012
الدكتورة وفاء سلطان - الرأى - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

مشاهدات 21045
تعليقات 3
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
3 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2009-08-02 09:16:41
ياريت كل النساء تفكر بحرية مثلك يا دكتورة فأنت مثال مشرف للمرأة المكرمة من الله بحرية الأرادة والعقل والتفكير للأسف فى الكثير من السيدات ربنا منحها الحرية ولم تستخدم هذه المنحة الثمينة جدا وكبلت عقلها ونفسها بالقيود كمثل من وضعوه فى احسن وأفضل المساكن اللآدميه فتركها وأختار العيش فى أصطبلات الحيوانات للأمام يادكتورة وربنا يسدد خطاك دائما .
Anonymous
2009-03-28 20:11:26
تحياتي إلي الدكتورة وفاء سلطان أنتي يا سيدتي الفاضلة تقومين بمهمة عظيمة سيظل التاريخ الحديث يذكرك بها .. إلي الأمام دائماً
Anonymous
2009-03-24 04:42:48
سلام ونعمه. صوتٌ حرٌ عالي مدوياً. اعطني حريتي اطلق يديا.... مطلب المظلومين من النساء المسلمات الواتي يعشن في المجتماعات السلفيه. اهل العمم الطراميخ الدراويش. هولأ يصرفون ليلهم ونهارهم لكي ياتو او يخترعو فتوه لكي يطبقو قبظتهم الحديديه على عنق المرأه. صوتك ايها العزيزه وفاء لن يخفق وجهادكِ لن يذهب سدى. واعدكي بان هناك الكثيرات الواتي ينتظرن الفرص وفي شجاعتكي. ستكونين رمزاً وبداية انطلاقه لتحرير المرأة في العالم الاسلامي؟ . وسيكتب اسمكي في حروف من ذهبٍ رمزاً للحريه. ولا بد للطوق ان ينكسر. ج.ق.
Anonymous