فيديو  فيضانات  فرض  قناة  قتل  قضاء  مكة  محاسبة  مصائب  يشمت  أحداث أليمة  إمتياز  القضاء والقدر  الكفار  الله  الموت  المسلمين  الأخ رشيد  الإسلام  البيت الحرام  الرحمن  السعودية  الغرب  تأدية  زلازل  ضيوف  عقاب
هل أعجبك هذا الموضوع؟
نعم
2074
لا
1790
يمكنك المشاركة مرة واحدة فقط

03.10.15
424 - هل قتل الرحمن ضيوفه؟ | DR150424

الأخ رشيد - سؤال جرئ

https://vimeo.com/141238918

Share |

مشاهدات 12716

تعليقات 1

في الأحداث الأخيرة التي حصلت في مكة وفي البيت "الحرام" مات المئات من المسلمين البسطاء الذين ذهبوا لتأدية فرض فرضه عليهم الإسلام، ويعتبرهم المسلمون ضيوف الرحمن، فإذا كان الموت قضاء من الله، وأسبابه أيضا قضاء من الله، والبيت بيت الله، والضيوف ضيوف الرحمن، فهل هذا يعني أن الرحمن تخلص من بعض ضيوفه؟ لماذا يعتبر المسلمون مصائب "الكفار" عقابا من الله، ومصائبهم ليست عقابا من الله؟ لماذا يشمتون في زلازل وفيضانات أمريكا وآسيا وأوروبا ولا يقبلون أن يشمت فيهم أحد؟ لماذا في الغرب يتحمل الناس مسؤولياتهم في الأحداث الأليمة ويحاسبون عليها، بينما في السعودية (والبلدان الإسلامية عموما) يحملون المسؤولية للقضاء والقدر والمكتوب، بل ويعتبرون الموت برافعة في الحرم إمتيازا ولا يقدم أي شخص للمحاسبة؟



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. أيديولوجية القرآن اللعين هي أيديولوجية التوراة الأليم (عين بعين وسن بسن) الدمار دستورنا والخراب آمالنا الثأر والإنتقام سلوكنا والدماء الحمراء راياتنا لحفاة وعراة الصحراء البادية القاحلة لا حضارة ولا يحزنون بل بلا حياة - لقد أبتليت البشرية بنوعين من البدو الرحل اليهود المشاكسين والعرب المسلمين البدائيين الذين لا يستحمون بالماء إلا مرة واحدة في السنة فأصبح لديهم مركبات نقص عن القذارة والنظافة والتشبث بالماء في الصحراء القاحلة الجرداء وحب ذاتهم لدرجة إدعاء أنهم اليهود شعب الطاغي يهوة المختار وعلي رؤوسهم ريش يهوة (إييل إله المطر والرعد والبرق- إله ذكر مذكر ومؤنث أيضاً وزوجتة عاشوراء(من العشرة الزوجية)- إله العزقة المدمر وهو البعل إله الكنعانيين وزوجتة عشتروت) أما المسلمون فهم أحقر أمة للسفاح اللاه (الصنم الله أكبر أم البنات الثلاث- الصنم (الله) =القمر و (أكبر) =الشمس- لأن قرض الشمس أكبر من قرص القمر) فالمسلمون يزعمون أنهم خير أمة أخرجت للناس كافة. اليهود والمسلمون كلاهما يكرهون أنفسهم فيقتلون بعضهم بعضاً ويكرهون ويبغضون الآخرين غزواً وعدواناً سلباً ونهباً ’عنفاً وقتلاً ذبحاً وحرقاً دماراً وخراباً. تاريخ اليهود والعرب يوضح جلياً مدي خطورة mentality mindset المتمثلة في الأيديولوجية البربرية البدوية القحة بالتوراة والقرآن في كراهية أنفسهم وبغض الإنسانية ومحاربة الحضارة بوجة عام وخاص بفلسفة (أنا وحدي فقط والفيضان من بعدي)- المهم أنا وبس في قمة الذاتية والأنانية والتوحشية وفرض الطغيان الوحشي علي أنفسهم وعلي الآخرين من غير مللهم وأعراقهم. المحنة تعود لكتابي المحن والخرافات التوراة الأليم والقرآن اللعين. يبكي اليهود حظهم اليوم لماذا حطمهم النازيون في المانيا وإنتصر الحلفاء وكتبوا التاريخ ولم يقولوا لنا ماذا فعل اليهود في الألمان؟ وغزوا العرب مصر الفرعونية القبطية وهزموا الأقباط بمساعدة الخونة من اليهود وغيرهم وكتبوا تاريخا مزوراً حتي اليوم ولم يذكروا لنا مذابح العرب ضد الأقباط وقتل أربعة مليون قبطي في القرن الأول 100 عام من إحتلالهم الإستيطاني ومن تلويثهم أرض الفراعنة العظماء مصر القبطية وتحطيم كل ما هو حضاري لإستبدالة ببربرية متوحشة لإستنزاف ثروات الشعوب الحية لتحويلها إلي عصابات مافيا الإجرام الإسلامي الذي هو ضد الحياة والحرية والإبداع والحقوق والعدالة والسلام . وضاعن حضارات الشرق الأوسط والقريب والبعيد ويعاني حتي اليوم وحتي هذه الساعة الإنحطاط والتخلف والضياع- لماذا؟ لأن الإسلام أيديولوجية الحفاة العراة القذرة لللصوصية والغزو للسلب والنهب مع التهديد والتلويح بحد السييوف وحدود الرماح. الإسلام لا يبني ولكن يهدم القرآن لا يحمي ولكن يحرق الحضارة وإنتاجها وكتبها وفلسفتها ومكتباتها. ------------------------------ حضارة الإنسان حرقتها نصوص التوراة وحفيدتها القرآن اللعين ربيبة التوراة الأليم والتلمود التليد ولازلنا نعاني حتي اليوم والساعة في القرن 21. ------------------------------ كم من النساء والرجال اليهود رجمهم الرجال اليهود بالأحجار بإسم الوصايا العشرة السياسية؟ وكم من النساء والرجال المسلمين رجمهم الرجال المسلمين بإسم القرآن والسنة؟ لاحظ الفلسطينيون يستخدمون نفس أدوات الأحجار والسكاكين التوراتية القرآنية اليوم واليهود طلقات البنادق والمدافع . التاريخ التواراتي الأصل الأصيل أصل للقرآن يكرر نفسة بسبب أصل كل الشرور التوراة صانع العنصرية والتفرقة (فرق تسد) وكراهية النفس والذات والآخر وحب العنف والعدوان وإضهاد المرأة وإستعباد المرأة والناس وأسواق النخاسة والرق والرقيق والعبيد والعمالة من أجل الإغتصاب والتعدي علي الطفلات الصغيرات والطفال الصغار جنسياً أسوة بأنبياء الخراب والضلال والنصب والدمار المعتوهين رؤئساء العصابات. ويزدوم جورج الفرعوني القبطي المصري الأمريكي

    wisdom قيمة الإنسان في مافيا الإسلام يساوي صفراً كبيراً

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً