01.04.11
208 - الجزية في الإسلام - الحلقة الثانية | DR150208

الأخ رشيد - سؤال جرئ

Share |

مشاهدات 18860

تعليقات 6

أين كانت تصرف أموال الجزية؟ من كان يستفيد منها؟ وكيف أن الأقباط الأحياء يدفعون الجزية عن الأموات؟ ولماذا دفع عمرو بن العاص أهل ليبيا إلى بيع أولادهم حتى يدفعوا الجزية؟ وهل الكتاب المقدس أمر بالجزية؟ ماذا عن أمر المسيح بإعطاء الجزية لقيصر؟



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
6 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. السيد عمر ان سذاجة تعليقك لا تستحق الرد حيث ان ما كتبته من ايات كتابية لا توضح شيئا واحدا ان المسيحية لم تقم باخذ الحزية من احد وبمعنى اخر ان المسيحية لم تقم بسرقة ونهب الاخرين باسم الله كما فعل الاسلام... عزيزي انت بذلك تزيد الطين بلة وبدلا من ان تدافع عن اسلامك المهترئ اصلا تقوم بتمزيق الخرق البالية المتبقية لستر عورته. سؤال بسيط اليس من المفترض ان الاسلام حاء ليتمم مكارم الاخلاق وان السيد قثم صعلوك الصحراء هو خاتم الانبياء لماذا اذن تشبه بالذين سبقوه كما تزعم وفرض الحزية هو ايضا على الاخرين؟؟؟ ان كان الاخرون لصوصا كان الاولى به ان يكون هو شريفا عفيفا ولكن الحقيقة ان محمدك لم يكن يجيد سوى هواية النهب والسرقة والنكاح والفجور والشعوذة لذلك فقد حق ان يدعى وبجدارة بخاتم الصعاليك ومتمم سفالة الاخلاق... مرة ثانية ارجو منك ان تقرا جيدا ما تكتبه لئلا تصدم بردة الفعل على اعتبار ان الاسلام ليس معتادا على ذلك. لك تحياتي نوري

    نوري

  2. Jizya is a blackmail-tribute i.e. theft and robbery. Jizzya was imposed by monster robbers like Mahomet and his gangsters and mobsters of Mecca to plunder and steal wealth, properties and slaves. Jizza is a a piece of crime, not a descent tax in Europe in the past or today, for example. Jizzya is a crime against humanity and dignity. Jizzya is for thieves and thugs of the gang of Islam mafia and Koran terrorism.

    wisdom: Jizzya is theft and robbery

  3. لم يكن الإسلام بدعاً بين الأديان، كما لم يكن المسلمون كذلك بين الأمم؛ حين أخذوا الجزية من الأمم التي دخلت تحت ولايتهم، فإن أخذ الأمم الغالبة للجزية من الأمم المغلوبة أشهر من علم ، والتاريخ البشري أصدق شاهد على ذلك. وقد نقل العهد القديم والجديد شيوع هذه الصورة ، ففي إنجيل متى أن المسيح عليه السلام قال لسمعان: " ماذا تظن يا سمعان؟ ممن يأخذ ملوك الأرض الجباية أو الجزية، أمن بنيهم أم من الأجانب؟ قال له بطرس من الأجانب. قال له يسوع: فإذاً البنون أحرار" (متى 17/24-25). ويذكر العهد القديم شرعة الجزية في شرائع التوراة ، وأن الأنبياء عليهم السلام أخذوا الجزية من الأمم المغلوبة حين غلبوا على بعض الممالك ، كما صنع النبي يشوع مع الكنعانيين حين تغلب عليهم "فلم يطردوا الكنعانيين الساكنين في جازر، فسكن الكنعانيون في وسط افرايم إلى هذا اليوم، وكانوا عبيداً تحت الجزية" (يشوع 16/10)، وقد جمع لهم بين العبودية والجزية. وفي المسيحية أمر المسيح أتباعه بدفع الجزية للرومان، وسارع هو إلى دفعها ، فقد ذكر إنجيل متى أنه قال لسمعان بطرس: " اذهب إلى البحر وألق صنارة، والسمكة التي تطلع أولاً خذها، ومتى فتحت فاها تجد أستاراً، فخذه وأعطهم عني وعنك" (متى 17/24-27). ويذكر إنجيل متّى أنه في مرة أخرى سئل: "أيجوز أن تعطى جزية لقيصر أم لا؟ .. فقال لهم: لمن هذه الصورة والكتابة؟ قالوا له: لقيصر. فقال لهم: أعطوا إذاً ما لقيصر لقيصر، وما للّه للّه" (متى 22/17-21). ويعتبر العهد الجديد أداء الجزية للسلاطين حقاً مشروعاً، بل ويعطيه قداسة، ويجعله أمراً دينياً، إذ يقول بولس: "لتخضع كل نفس للسلاطين، السلاطين الكائنة هي مرتبة من الله، حتى إن من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله، والمقاومون سيأخذون لأنفسهم دينونة ... إذ هو خادم الله، منتقم للغضب من الذي يفعل الشر، لذلك يلزم أن يخضع له ليس بسبب الغضب فقط، بل أيضا بسبب الضمير، فإنكم لأجل هذا توفون الجزية أيضاً، إذ هم خدام الله مواظبون على ذلك بعينه، فأعطوا الجميع حقوقهم، الجزية لمن له الجزية، الجباية لمن له الجباية، والخوف لمن له الخوف، والإكرام لمن له الإكرام" (رومية 13/1-7).

    omar

  4. bravo frere rachid, une très belle seance, nous esperons aussi que vous nous fassiez une emission sur le ribaa..et merci encore une autre fois.

    jughurta

  5. وهذه ايضا حلقة اخرى تصلح لان تكون محاضرة في الاسلاميات.. يا اخ رشيد انت رائع... يعني حلقة حارقة خارقة بكل معنى الكلمة.. والعجيب, لانجد ولا مسلم يرد او يعلق عليها... وماذا سيعلق المساكين...

    عبدالمسيح

  6. التقسيم الطولي لمصر وعاصمتها الإسكندرية للمسيحيين هو الحل الأمثل للقضية القبطية ومأساتها من ألف وأربعمائة عام--------------------------------- تقسيم مصر تقسيماً طولياً هل الحل الأمثل لمجابهة المسلمين الرعاع الهمج المعتدين في أرض مصر القبطية المحتلة--------------------------------- الشعب القبطي ’يريد الحرية والمدنية وليس الغوغائية الإسلامية أو تدمير الدستور لصالح الشريعة الإسلامية (شريعة الشيوعية الجنسية للشذوذ وعبادة لواط الدبر القرآنية وجهاد الإرهاب واللحية والنقاب والخراب) علي أيدي السلفيين والإسلاميين والجهاديين والأخوان المخربين. ---------- الشعب القبطي ’يناشد الأمم المتحدة لتقسيم مصر إلي شقين أونصفين الشق المسيحي القبطي الغربي وعاصمته الإسكندرية ودمياط وحدود محافظة الغربية وتتبعه الصحراء الغربية لنطويرها ووادي النطرون والأهرام الجيزة والمنيا وأسيوط وسوهاج وأسوان والنوبة وكل بلاد صعيد مصر علي نافذة في البحر الأحمر وأن تكون لغتها الرسمية اللغة القبطية والإنجليزيةوشعارها الحياة وليس الموت والدم في الإسلام البشع. علي الأمم المتحدة إنقاذنا من سطوة الإسلام الفاشستي وهجماته الهمجية وأن نحرر بلدنا الجديدة المحتلة والمسروقة من لصوص الإسلام والمنهبونة من قراصنة الإسلام كما أنقذوا جنوب السودان الأفريقي من براثن سموم وثعابين الإسلام السامة القاتلة. الشعب القبطي ’يريد المواطنة والمدنية والعلمانية وفصل الدين عن الدولة السياسية والحريات العامة والخاصة وحقوق الإنسان وكرامته. ----------- التقسيم الطولي هو الحل الأمثل للحكم الذاتي. لا ’يمكن للإسلام المتخلف المتوحش الهمجي وبربريته البدوية ان تتعايش مع المتحضرين والمتحضرات. فكروا ياأقباط هذا هو الحل الأمثل لوقف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والديني للأقباط أهل مصر الأصليين أحفاد أسياد الحضارات الفراعنة العظماء. تحيا مصر القبطية وعاصمتها الإسكندرية-------------

    wisdom: التقسيم الطولي لمصر وعاصمتها الإسكندرية للمسيحيين هو الحل

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً