09.04.12
60 - أخطاء القرآن في الثالوث المسيحي | DR340060

الأخ وحيد - الأخت فدوى - الدليل

Share |

مشاهدات 15337

تعليقات 3



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
3 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الفيديو لا يمكن مشاهته اونلاين ارجو اصلاح الخطأ شكرا --------------------- الأخ الفاضل تم التصحيح وشكرا لك

    باسم

  2. أستاذنا الأستاذ وحيد والأخت فدوي نرجو الإشادة ببعض الملاحظات اللغوية لنتوخي الدقة ومنع اللبس لأن المسلمين أسلموا اللغة العربية ’قرآنياً وأفسدوها إسلامياً- ولا تصلح لشرح المفاهيم الإنجيلية كالآتي -------------- نحن لسنا من أنصار إستخدام "الله" معبودة العرب حتي "كإسم صفة" لترجمة الكتاب المقدس ونفضل إستخدام "الرب الإله" بدلاً عنها رغم أن ترجمة بيروت تتوخي إستخدام "الله" كإسم صفة وليس "إسم علم" رب الكعبة وبيت الكعبة بمكة. ---------------- الإله "موجود" هذا إسم مفعول يفيد أن هناك فاعلاً بالوجود قام بذلك. لذلك نفضل إستخدام الإله "الواجب الوجود والواجد الوجود" وليس "موجوداً". ----------------- الإسلام يخلوا من مفهوم "الوحدانية" الشاملة ولكن الإسلام شغوف "بالتوحيد" والذي هو الوثنية والشرك فيما قبل الإسلام وبعد الإسلام. فقام محمد بتوحيد آلهة وثنية صنمية في كعبة مكة قريش للمكاسب الإقتصادية. فالمسلمون "موحدون" بأصنام وأوثان الكعبة التي كانت كعبة واحدة من ثلاثة وعشرين كعبة في بلاد العرب. أما المسيحيون فيؤمنون ب "الوحدانية الشاملة" وليس "التوحيد" العددي الصنمي الصمدي الأصم. فليس المسيحي "موحداً" بالمعني الإسلامي. -------------------- كذلك ’نفضل إستخدام "لاهوت المسيح" وليس "ألوهية المسيح" لما فيها من تأليه إسلامي. -------------------- نفضل إستخدام الإسم الحقيقي "أورشليم" وليس الذي زوروه المسلمون "بالقدس". ------------------ نرجو عدم الإستعانة بالكلمات القرآنية ولا ننسبها إلي المسيحيين مثل "دين" و "ديانة" كاللبانة و "عبادة" الأوثان. و "ننزيل" التلفيق و "جبريل" الكائن الوهمي و الصاحبة "مريم بنت عمران" القرآنية المنفوخة و "الولد "عيسي" القرآني إبن المنفوخة و "نصاري" بدعة الذين إنقرضوا وغيره مثل "الحلال والحرام" و "الكفر" و "النصرانية". ---------------------- المسيحيون ليسوا عبيداً للإله ولايعبدون ولكن يؤمنون وليس عندهم "تنزيل" الذي هو التلفيق والفبركة بصنع بشري. والمسيحيون ليس عندهم "عبادة" لأن العبادة فقط للأوثان والأصنام. ونحن المسيحيون أبناء النعمة لسنا عبيداً أو عباداً ولا نعبد في معابد الأوثان مثل الكعبة الصنمية ولا نؤمن "بالدين"- صناعة البشر- لأن المسيح عفي عن جميع ديوننا بفداء دم المسيح له كل المجد علي الصليب المقدس. ------------ وليس في المسيحية "دين" ولا "ديون" ولا "فروض" واجبة الدفع والممارسة- والمسيح ملك السلام ومانح السلام وليس "عليه السلام من البشر". و"الله سبحانه وتعالي" معناه التعالي للشيطان المتكبر وضد "التجسد الإلهي" لربنا وإلهنا يسوع المسيح مخلص العالم وفادي البشرية. --------- نرجو توخي الدقة لوقف تشويه الإسلام الوثني المشرك ضد المسيحية الحقة. أخيرا نحن نقول أن "الله" في القرآن العقيم هو الإسم الحركي للشيطان لهلاك المسلمين ودمارهم فهنيئاً لهم بالضياع

    wisdom: الملاحظات اللغوية --- الملاحظات اللغوية

  3. لماذا المسيحيون لا يشترون المعبود الإسلامي المسمي "اللاه" أو "الله" ولو لبرهة من جزء من طرفة عين؟ هل تعلموا يامسلمين لماذا المسيحيون لا يؤمنون "بالله ثالث ثلاثة" ولا "بالرحمن إتخذ ولداً"؟ --------------- أولاً: لأن المسيحيون ببساطة شديدة لا يؤمنون أو يتبعون الأصنام الصماء مثل المدعو "الله أو اللاه" هلالة القمر معبودة عرب كعبة مكة النجسة ولا بالمسمي "الرحمن" أحد معبودات اليمن القديم. ---------------------- ثانياً: المسيحيون لا تنزل قامتهم وارء ممارسات هوس الجنس وإجرام الحرب لأصنام العرب ولا تنحني قامتهم لغير الإله الحي الحق الحقيقي "إيلوهيم" الذي في آخر الزمان ظهر لنا بالتجسد الإلهي في صورة الإله المنظور الرب الإله الفادي المخلص للبشرية يسوع المسيح ملك الملوك ورب الأرباب له كل الأمجاد من الآن وكل أوان وإلي دهر الدهور آمين. ------------------ ثالثاً: لأن المسيحيون لا ذكر لهم من قريب أو بعيد ولا حرفاً ولا قصداً في تلاوات رواية الشيطان المسماة "بالقرآن". والقرآن يخلو خلواً تاما عن ذكر المسيحيين المعروفين منذ صلب الرب يسوع المسيح علي خشبة عود الصليب فداءً عن البشرية الهاكة. فيحاول المسلمون دائما وبدون جدوي إلصاق طائفة "النصاري" الهرطوقية علي المسيحيين ولكن هيهات. ------------------ رابعاً: النصاري القرآنيين -المذكورين بالقرآن- قد إنقرضوا ولا أثر لهم بل ذهبوا مع الريح في مزبلة التاريخ وهم في "خبر كان". ومحاولات المسلمين الهابطة في إلصاق هرطقة "النصرانية" علي المسيحيين هي من باب محاولة الخروج من مآزق عقائد القرآن الوثنية الصنمية بكعبة مكة النجسة بالأحجار والأوثان والأصنام الصماء كمعبودات للعرب. ----------- خامساً: فالقرآن هو قصيد الكفر والشرك والبطلان لأن المعبود الإسلامي عند المسلمين هو "الله ثالث ثلاثة" والجميع يعلمون أن "الله" هو هلالة القمر معبودة العرب الزوجة والصاحبة لإله الشمس "’هبل" وبناتهما الثلاثة: اللات والعزة ومناة الثالثة". هل ذكرت "الثالثة"؟ نعم ومن أين أتيث بالثلاثة والثالثة" من القرآن في سورة النجم الصنم للأصنام النجمية. ------------------- سادساً: والقرآن الكريه الألفاظ يشرح لنا شئ في غاية الشذوذ والجنس المستطير لمعبودة العرب "الله". من تريد أن تقول لنا؟ أقول لك أن "لله ثالث ثلاثة" بشرح رواية القرآن المستفيض في مسرحية الصاحبة مريم بنت عمران القرآنية والولد "عيسي". والثلاثة والثالثه هم علي التوالي: المنفاخ "الله" (اللاه) النافخ رب كعبة الأصنام الوثنية بمكة العرب والصاحبة الزوجة المنفوخة والمدعوة ب "مريم بنت عمران القرآنية" التعيسه والتي نفخ أي نكح في فرجها "الله" الساقط الشاذ جنسياً فأنجبت إبنها التعيس والمدعو "عيسي القرآني" عيسي التعس "إبن المنفوخة" سئ الحظ لما لاحق أمه من مهانة وإنتهاك. ------------------ سابعاً: المسيحيون العظماء في الرقي والحضارة لا يؤمنون لا بالمدعوة "مريم بنت عمران" ولا بالولد "عيسي" الذي من تلفيقات القرآن علي يد العباسيين. --------------------- فماذا تبقي لكم يامسلمين سوي الصمت الرهيب بعد تكرار مثل هذه السخافات القرآنية؟ ندعو ربنا الحقيقي المسيحي أن يشفي المسلمين من فيروسات القرآن العقيم السقيم

    wisdom: المسيحيون لا يشترون المعبود الإسلامي المسمي "اللاه

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً