شاهد واقرأ المزيد
- 08.06.11 تطالب الرجال بممارسة الجنس مع الجواري لمنع الزنا! 20588 مشاهدات
- 17.03.11 وأم وهاب يصف المرأة المنقبة بكيس القمامة الأسود وينتقد حكم الشريعة الإسلامية بالسعودية 19167 مشاهدات
- 04.04.11 مبادرة للحوار بين الأقباط والإخوان المسلمين 12267 مشاهدات
- 16.04.11 49 - سلسلة حلقات المسيح هو يهوه المتجسد: المسيح هو يهوه الكائن - الحلقة الثانية 9950 مشاهدات
- 26.03.11 62 - الآب و الإبن 9806 مشاهدات
- 21.05.11 70 - الكنيسة والحرب الروحية 9565 مشاهدات
- 27.04.11 16 - تناقضات قرآنية - الحلقة الثانية 12527 مشاهدات
- 08.03.11 06 - التغيير والمواجهة الأمينة 9828 مشاهدات
- 29.05.11 09 - الإختلافات في وجهات النظر مع الأهل 8289 مشاهدات
- 12.05.11 المسيحي والآخر - تأملات في رسالة رومية 14 : 13 - 23 17243 مشاهدات
01.02.10
الشيعة في مصر - الجزء الثاني | DA010168
وائل الإبراشي - حمزة حسن شحاتة - سيد مفتاح - وليد إسماعيل - خالد محي الدين الحليبي - برنامج الحقيقة - قناة دريم - فضائح إسلامية
مشاهدات 13791
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
2 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2010-02-03 05:14:02
سلام ونعمة المسيح لجميعكم. اود ان اضيف كلمه الى الذي قال عن الشيعه ؤالتشيع . تعليق الاخ في منتهى صلب الموضوع وحقائقه التاريخيه من ما فعله الخائن انور السادات. كلمتي هي كم من القتلى سيكلف الشعب المصري قبل ان يستقر السلام في مصر الى ما قبل عهد السادات ؟.
Anonymous
2010-02-02 18:43:37
الشيعه أو التشيع المصري. مصر تترنح تحت الحمل الذي ؤضعه الخائن ألاول نور السادات. كل هذه المشاكل التي نراها اليوم هي اثار انور السادات الذي باع مصر الى عنصرين متضاربيين هم الوهابيه السعوديه ؤالشيعيه الأرانيه. هذا التناقض الذي نراه هو نتاج البذور التي زرعها العميل الخائن العميل الذي لعب على كل الحبال. الطائفيه + عنصريه + الاخوانيه + السنيه + الشيعيه + القبطيه. هذا ما زرعه السادات. السؤال هو كم من الوقت تحتاج مصر لكي تغسل عار السادات ؟. كم من الوقت تحتاج مصر لتعيد العهد الذي كان قبل السادات ؟. عهد المحبه ؤالاخاء ؤابناء الوطن الواحد. عهد الدين لله ؤالوطن للجميع ؟. كلنا ابناء مصر أم الدنيا ؤام الحضاره ؟. ألسؤال الأن الى اين يا مصر سينتهي بك المطاف؟. الله اعلم. ش
Anonymous